Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
الأنثى المخادعة. شعر: فؤاد زاديكه
الأنثى المخادعة مَنْ يقولُ اليومَ أنتِ أنثى سحرٍ يكذبُ كلُّ ما فيكِ خداعٌ و احتيالٌ يلعبُ قد تلاعبتِ بقلبي إنّني أستغربُ ما الذي تعنينَ في ذا؟ ما المُرادُ المطلبُ؟ جاءَ مِنْ غدرٍ لديكِ في تجنٍّ مَقلبُ. عشنا للحبِّ الجميلِ طيّباتٌ تُشرَبُ ذكرياتٌ كان فيها كلُّ حلوٍ يعذبُ. ما جرى؟ ماذا دهاكِ صرتِ ناراً تُلهِبُ؟ قد زرعتِ القلبَ حزناً كلّ شيءٍ يضربُ في حنايا الرّوحِ منّي. صارَ يسعى يهربُ ذلكَ الإحساسُ حينَ كان يوماً يُطرِبُ. لم أشأ يوماً بعمري منكِ قلباً أُغضِبُ قد تحمّلتُ هواناً كلّ ويلٍ أندبُ أمستِ الأحزانُ عندي شمسَ حلمٍ تحجبُ. هل تفيدُ الشكوى يُجدي؟ إنّي جدّاً أعتبُ ذلّني منكِ خداعٌ و السلوكُ الأجربُ. كان أجدى لو دفنتِ
عشقَ قلبي. أنسبُ! |
#2
|
|||
|
|||
الأستاذ فؤاد المحترم تحية طيبة قرأت قصيدتك الغناء وكان فيها كل الوصف وكل الثراء واليك : ما لك يافؤاد تعتب أرى فيك قلب يتعذب وما كل ُيرى تجده وتطلب إن منهن يتعذب فكيف لي أن أطلب منك ما ليس يتطلب ما زلت بعشق كل الهوى فهل قلبك أعزب وما كل إحساس دوماً إليها يكتب ولا أنا من أول موقف يهرب أقرأ كتابي هذا فهي راجعة فأنا واثق جرب ولا بشعركِ تسهب فأشرب كاسها وغير كاسها لايرفع ولا يشرب ومن أجل عينها دوماً أصلب ...؟؟؟؟؟ نبيل |
#3
|
||||
|
||||
مرورك جميل و شعرك أجمل أيها الأديب الجميل لقد أسعدتني كلماتك العذبة و نحن مشتاقون لنشاطك الشعري الجميل.
|
#4
|
|||
|
|||
وصفك جميل للأنثى المخادعة وعمرها قصير لأن ألاعيبها تكشف عنها ....
شكرا لهذا التنويع الجميل من الشعر ياغالي .... |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|