Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
معانات العراق الى متى
اذا كانت قلوبنا تبكي على اهل العراق ونحن بعيدون عن الحدث فكيف هي اذا احوال اهل الموصل وبغداد واصوات القنابل ورائحة الدماء والبارود تعكر كل ثانية من حياتهم.
ما نسمع عن اهلنا في العراق هو نقطة من بحرمعاناتهم. هل هناك أمال يارب في ان يعود السلام الى هناك؟؟؟؟ لنستمر في الصلاة والمشاركة مع معانات العراق |
#2
|
||||
|
||||
إن الأخبار الواردة من العراق عموما و من الموصل خصوصا لا تبشر بخير يا عزيزي دكتور فيليب ففي غضون أربعة أيام قتل أكثر من عشرين مسيحي من قبل الإرهابيين إنها مآسي لن تنتهي. شكرا لك لنشرك هذا الخبر دكتور فيليب.
|
#3
|
|||
|
|||
هناك اخبار متضاربة تاتينا عبر وسائل الاعلام المختلفة ,,بعضها وعلى لسان احد اعضاء البرلمان الغير شرعي يتهم قادة الاكراد بانهم وراء تلك الموجة الصاخبة بحق مسيحيي الموصل غاية في افراغها منهم وهو ما نجحت به حتى الآن ,وكما ان هناك اتهامات كردية للتنظيمات الاسلامية المسلحة في الضغط على المسيحيين لتفريغ الموصل منهم لكي لا يطالبوا بعودة المادة 50 من جديد ,,,,ولكن الحقيقة تؤكد صحة الادعائن معا ,,,,جميع الارهابيين متفقون على قتل حمائم السلام اصحا ب الارض الحقيقيين .........
|
#4
|
|||
|
|||
المسيحيون يدفعون ثمن غلطة أميركا لأن هؤلاء المجرمون بحق الإنسانية وشعبنا المسالم يفكرون كل مسيحي هو كواحد من الأمريكان ونسوا بأن سكان البلد الأصلييين هم المسيحيون بدلا أن يضعوا أيديهم بأيدي بعض ليطردوا الأميركيون يقتلون نصفهم الآخر
الرب معكم وإن انتهت حياتكم على الأرض فمكانكم عند رب الأرباب في السماء وويل لهؤلاء المجرمين من غضب الله نصلي من أجلكم ... |
#5
|
|||
|
|||
ابواب الجحيم لن تقوى على كنيسة الرب
يا أخوتي تجمعنا المصائب في هذه الأوقات العصيبة التي يمر بها اهلنا في الموصل أود ان اتعزى واشارك معكم جميعا ما يقوله المزمور المئة والثاني والاربعين. وأقول ايضا، ان معلمنا وفادينا يسوع يرى كل شئ وهو الذي سيفرز القمح عن الزيوان والخراف عن النعاج. إن الملأئكة في سماء العراق تسقبل الشهداء الأبرار والصديقين وترنم قائلة يا أحبائي: " أنتم الصخرة ، وعلي هذه الصخرة أبني كنيستي ، وأبواب الجحيم لن تقوي عليها.." متي 16: 18 – 19 . نعم الكنيسة حوربت في الماضي بشراسة ولا تزال لكن ابواب الجحيم لن تقوى عليها. مز142 : يا رب استمع الى صلاتي واصغ بحقك الى طلبتي، استجب لي بعدلك ولا تدخل في المحاكمة مع عبدك فأنه لن يتزكى قدامك كل حيُ. لأن العدوُ قد اضطهد نفسي واذل في الأرض حياتي وأجلسني في الظلمة مثل الموتى منذ الدهر واضّجر عليّ روحي فاضطرب فيّ قلبي تذكرت الأيام القديمةَ وهذذت في كل اعمالك وبصنائع يديك تأملت. بسطت اليك يديّ ونفسي لك كأرض لا تمطر. اسرع فاستجب لي يا رب فقد فنيت روحي ، لا تصرف وجهك عني فأشابه الهابطين في الجبّ، اجعلني في الغداة مستمعاً لرحمتك فاني عليك توكلت، عرفني يا رب الطريقَ الذي اسلك فيه فأني اليكَ رفعت نفسي، انقذني من اعدائي يا رب فأني قد لجأت اليك، ... من أجل أسمك يا رب تحييني، بعدلك تخرج من الحزن نفسي، وبرحمتك تستأصل أعدائي، وتهلك كل الذين يحزنون نفسي لأني انا عبدك. د. فيليب حردو - لندن |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|