![]() |
Arabic keyboard |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() نواصل اليوم متابعة نشر آيات من سفر الأمثال لسليمان الحكيم من الإصحاح العاشر و الآية رقم 8 "حكيمُ القلب يقبلُ الوصايا, و غبيُّ الشّفتينِ يُصْرَعُ" و كما ذكرتُ سابقًا فإنّي قمت بنظم هذه الآيات شعرًا محاولًا قدر المستطاع الإبقاء على مفردات الآية فوضعتها ضمن قوسين راجيًا من الرب التوفيق و شكرًا لحسن المتابعة و المشاركة. (حكيمُ القلبِ) للأمثالِ يسمَعْ (قبولٌ للوصايا) حينَ يَضرَعْ إلى ربِّ العبادِ الفكرُ منهُ عليمٌ واثِقٌ مِمّا سيَصْنَعْ (و) لكنْ ما (غبيُّ) القلبِ يهوى معَ (الشّفتينِ) بالأهواءِ يَطْمَعْ تَقَبَّلْ ما وصايا اللهِ تدعو إليهِ العمرَ, لن تَهوي و (تُصْرَعْ). |
#2
|
||||
|
||||
![]() نواصل اليوم متابعة نشر آيات من سفر الأمثال لسليمان الحكيم من الإصحاح العاشر و الآية رقم 9 "مَنْ يسلكُ بالاستقامة يسلك بالأمان ومَنْ يُعَوِّجْ طرقَه يُعْرَف." و كما ذكرتُ سابقًا فإنّي قمت بنظم هذه الآيات شعرًا محاولًا قدر المستطاع الإبقاء على مفردات الآية فوضعتها ضمن قوسين راجيًا من الرب التوفيق و شكرًا لحسن المتابعة و المشاركة كُنْ كَ(مَنْ يسلكُ) في روحِ (استقامَة) في (أمانٍ) إنّ في هذا الدَّعامَة أمّا (مَنْ يُعْوَجُّ) يومًا في مسارٍ في ضلالِ الدّربِ قد يلقى النّدامَة فاعوجاجُ الدّربِ يمضي في (طريقٍ) (يُعْرَفُ) المُعْوَجُّ هذا بالعلامَة فاسلكوا ما اسطعتُمُ دربًا سويًّا غيرَ مُعْوَجٍّ و ما كانتْ ملامَة. |
#3
|
||||
|
||||
![]() نواصل اليوم متابعة نشر آيات من سفر الأمثال لسليمان الحكيم من الإصحاح العاشر و الآية رقم آية (10): "مَنْ يغمزُ بالعينِ يُسبِّبُ حزنًا والغبيُّ الشّفتين يُصْرَع" و كما ذكرتُ سابقًا فإنّي قمت بنظم هذه الآيات شعرًا محاولًا قدر المستطاع الإبقاء على مفردات الآية فوضعتها ضمن قوسين راجيًا من الرب التوفيق و شكرًا لحسن المتابعة و المشاركة لا تَكُنْ (مَنْ غامِزٌ بالعينِ) أنفَعْ قد (يُسَبِّبْ) مُوجِعًا هذا و أفظَعْ إنْ يَكُنْ غمزًا بسوءٍ فاجتَنِبْهُ ليس بالأخلاقِ منه ما صَنَعْ مثلما يأتي (غبيٌّ) في فَمٍ مِنْ (شَفاهِ) السوءِ أحيانًا يَقَعْ كُنْ نقيَّ الفكرِ في هذا ترى (يُصْرَعُ) الشّرُّ الغبيُّ المُمْتَقِعْ. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|