![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() إلى صديقي الشاعر ظريف اسكندر، و هو على أبواب الإحالة إلى التقاعد (المَعَاش). له منّي كلّ تحية مع تمنياتي له بالصحة و السلامة و التوفيق و الراحة الفكرية و الجسدية، بعد أن يتمّ له ذلك. نظمت لك هذا الشعر على الفور بهذه المناسبة لكنّي لا أعلم ما إذا كان بالإمكان تلحينها و تأديتها غناءً بالتوفيق صديقي و الف مبرروك صديقي ظريف
الشاعر السوري فؤاد زاديكى ظَرِيفٌ بِاسمِهِ. طَبْعٌ لَطِيْفُ ... و خُلْقٌ طَيِّبٌ، رُوحٌ عَفِيْفُ تَغنَّى شاعِرًا يشدُو جَميلًا ... إلى أطيابِهِ عِطرًا يُضِيْفُ على حُبٍّ تَوَاصَلْنا بِشِعْرٍ ... بهاءَ الحرفِ أعطاهُ (ظَرِيْفُ) عَرَفْتُ الطِّيبَ و الإنسانَ فيهِ ... صديقٌ رائِعٌ، صِيْتٌ نَظِيْفُ لقد أضحى على مَرمَى (مَعَاشٍ) ... لِيَحْظَى راحَةً، و العُمرُ طَيْفُ أطالَ اللهُ في عُمرٍ صَدِيقِي ... تَمَتَّعْ هانِئًا، أنتَ اللطِيْفُ المانيا في ٣٠ اوكتوبر ٢٤ التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 30-10-2024 الساعة 10:09 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|