![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
مرشد (الطائفة الودية المرتانية)
شداد الخازف Harold Toaneder Sutton,Greater,London SM16te,United Kingdom Friendly Community Almertanih (FCA) FCA.JPG السيد المحترم fouadzadieke Administrator الطائفة الودية المارتنية هي ليست عقيدة أو مذهب ديني واينما طائفة وتنسرد إلى المشاركات الجماعية بمعنى تجمع للصداقة أو شبه رابطة وكلمة ودية تعنى التعامل بمبداء التعاطف بالمشاعر الوجدانية التي تؤدي في النهاية إلى نبذ العنف والمارتنية هي إعجاب بأفكار مارتن لوثركانسان قد سعى من قبل إلى تحقيق الود وقد كرمة العالم من قبل بجائزة نوبل للسلام أما ارتباط الطائفة باليسوعية فهو ارتباط بيسوع الذي جاء من اجل تحقيق أهداف سامية للإنسانية وهي الدعوة إلى التحرر من كل قيود القسوة ومعنى كلمة يسوعيين هي كل من يؤمن برسالة يسوع بغض النظر عن تبعيته للتجمع التابع لها ارزوثوكسي كاثوليكي بروتستانتي إنجيلي معمداني اسقفي. وتركز الطائفة الودية على عدم الخروج أو الاجتهاديات الدينية عن تعاليم الإنجيل ولا تعترف بأي أفكار دخيلة على الإنجيل ولا تعترف بمبداء التعصب الطائفي في أتباع يسوع بمعنى جميع الأصدقاء يحضرون جميع الطوائف التابعة ليسوع ويمارسون شعائر طقوس الصلاة لمختلف الطوائف بمعنى انعدام فكرة الطائفية فالفرد يذهب إلى أي كنيسة ويمارس معها طقوس الصلاة هذا هو معنى الود وهو التحرر من طائفية يسوع لأننا على قناعة أن كل إنسان يعيش في صومعة الطائفة الواحدة فهو شخص متعصب ولا يفهم طبيعة يسوع ولكن على الجميع التعايش السلمي أولا لرب الدار لان رب الدار راعي واحد لراعية واحدة أما مختلف الطوائف تتعامل بمبداء الحساسية والنفور بعضهم لبعض وهذا ما ننفر منه نحن لأننا نتبع يسوع اينما كان في مختلف أشكال الطوائف والكنائس وهذا هو مبداء الوحدة في يسوع فلا فرق بين كنيسة قبطية أو سريانية أو إنجليزية أو امريكانية لان هذه الفروق ليس لها علاقة بتبعية يسوع المقام الأول هو إتمام الصلاة بغض النظر عن طبيعة الطقوس فأولا وأخيرا هو فعل الانسان ومقاصدة أن كان حقا أمين في الود أم انه متحجر وفي جوهر صومعة من التعصب الطائفي ولكننا لا نعيش في مقاصد الانسان الذي يبتدع أفكار تخرج عن الإنجيل في طقوس الصلاة والعبادة فنحن نشارك فقط في الصلاة في مختلف طوائف يسوع ولا نشارك في أي اجتهادات صنعها البشر تخرج عن تعاليم الإنجيل ولكننا بالود نشارك في الصلاة بمبداء الحرية الطائفية في تبعية يسوع . وبمعنى أخر لا تنجاوز الحدود في التعلق بالأرواح كما تفعل بعض طوائف يسوع ولكننا نتعلق بكلمة الإنجيل وتعاليمة لأننا لانعلم حقيقة كل روح مهما كانت غير روح الإله والمتمثلة في يسوع مع الروح القدس حذرا من تداخل الأرواح الحسنة والسيئة معا لأننا لا نعلم طبيعة الأرواح وكثرة استدعائها فهل أي أرواح خادمة أم أرواح شريرة ولذا السبب نتعلق فقط بالإنجيل ولا نخرج عن طبيعة الإنجيل والحد كثيرا من استدعاء أرواح الموتى وغيرهم من مخلوقات والتعلق فقط بالأب والابن والروح القدس حيث أن الإنجيل قد علمنا أن جميع المعجزات التي كان يفعلها التلاميذ كانت باسم يسوع وليس باسم أرواح أخرى وهذا منعا من تداخل الخير مع الشر لان هناك أرواح شريرة فرض نفسها على يسوع دون علم أتباع يسوع وهذا ما تم التوصل إلية في دراسات متعددة قد تم التوصل إليها عبر الاستقصاء التاريخي لطبيعة عادات جلب الأرواح في التاريخ الكنائيسي وإضافة إلى ذلك قد أتضح أن هناك كائنات لها طابع الروح ولديها إمكانيات تتدخل في مسار البشرية في مختلف العقائد الدينية وهذا ليس موضوعنا الان لبحثة وشرحة ولكنها ظواهر كونية خطيرة تتداخل في العبادات وقد تيقظ اليها العالم الان. ولكن يمكن توضيح حقيقة في أننا نميز بين العقل الراجح في التفكير بالأيمان وبين ما يفرض على الإنسان من قواعد للأيمان فإننا نرفض كل عنف مهما كان مصدرة حتى لوكان قد تم تدوينة في الإنجيل فنحن نرفض الحروب الدينية أو أي مصدر للعنف تحقيق الأيمان ولكننا نعترف فقط بالخير قناعة على تجانس ومعيارية تداخل الشر مع الخير لخلط الأمور الإيمانية فلا نعترف بحروب بني إسرائيل الدينية لان الحروب يترجع للشرعية ومصدرها دفاعي فقط وليس هجومي ولا يستخدم الأيمان بالإله بالحرب والقتل والدمار فهذا تداخل الشر على الخير لان أساس الأيمان هو الوداعة والتسامح وليس القتل الدمار فيسوع نفسة لم يدمر احد من الذين عذبوة وصلبوة فمن اين نعترف بقساوة القلوب ونربطها بالايمان بالاله لماذا نخلط امور الدنيا المتتزجة بالشر مع كنونة الخير اساس الايمان وسوف نعطي مثال واضح لما نرفضة من نماذج واقعية حينما ظهر الملاك للملك قسطنطين وطلب منه ان يستخدم رمز الصليب في الحرب حتى ينتصر فاننا نرفض تماما هذا التدخل الشرير في نطاق الايمان بيسوع وقد ورد ونشر في بعض المواقع القبطية بان اعترف التقليد الشرقي أن القديس باسيليوس تشفّع بالقديس فلوباتيرمرقوريوس ضد يوليانوس الجاحد. فكان القديس هو وسيلة الانتقام الإلهي من هذا الجاحد،فبينما كان الإمبراطور يحارب في بلاد الفرس ظهر القديس من السماء في زي جندي ممسكًابسيف وحربة غرسها في صدر الإمبراطور فمات. ذلك لأن الإمبراطور يوليانوس قبل ذهابهإلى الحرب كان قد ألقى القديس باسيليوس في السجن، وكان القديس لشدّة حبه لأبي سيفينيحمل أيقونة الشهيد معه أينما ذهب. وفي أحد الأيام بينما كان قائمًا يصلي في السجنأمام الأيقونة أخذ يتأملها ويستشفع بصاحبها، وإذ بصورة الشهيد تغيب من الأيقونةفاندهش باسيليوس وظل يمعن النظر في الأيقونة وبعد برهة وجد أن الصورة عادت إلى ماكنت عليه غير أن الحربة التي كانت بيد الشهيد ملطخة بالدماء. فهل هذا الايمان بيسوع لابد ان نعترف ان هناك قوى الشر تتدخل في نطاق الايمان والحقيقة اننا لا نحط من قدر الشهداء ولكننا لابد ان يكون لدينا عقل راجح في التفكير هل الشهداء تحولوا الى قتله محترفين باسم المسيح وفي نفس الوقت نرفض تماما من اراد ان يظهر ان الروح القدس ووصفها بانها يمكن ان تكون قاتلة وهذا ما تم توضيحة في قصة سفير وحنانة لاننا لا نخرج عن تعاليم يسوع أبدا ولا نفتخر بالشر ابدا ولا بد ان نعترف ان هناك كائنات شريرة تتداخل في نطاق الأيمان بالتعاليم السامية ليسوع حتى تحول موضوع الأيمان الطاهر الخالي من العنف الى قتل ووحشية . وهذا ما يتمتع به الديانة الإسلامية بالاعتراف بالجن ولا اعلم ان كانت هذه المخلوقات متواجدة أم لا ولكن اعرف انهم اعترفوا بمخلوقات شريرة تساعدهم في ديانتهم في تحقيق شهوة القتل والإرهاب والإزعاج فنحن نؤمن بالسلام والود الذي مصدرة يسوع الوديع المتواضع الذي تمتع بكل صفات الجمال الانساني الذي يتمنى كل انسان ان يكتسب صفات هذا المرسل من اجل تعليم البشرية ما يجب ان تكون علية البشرية ولكن للأسف العالم لم يتعلم تعاليم يسوع البار . وبالنسبة لتواجد الطائفة الودية المارتنية على الساحة الإعلامية فنحن لا تواجد لنا في الساحة الإعلامية ولكننا نراقب ونتابع فقط جميع وسائل الإعلام ويشترك معنا علمانيين في جميع طوائف يسوع وقساوسة بمختلف طوائفهم ونتبادل الاراء خلال البريد الالكتروني ونحاول ان نحافظ على المؤمنين باسم يسوع من أي تجاوزات في الايمان بيسوع ونحاول ان نحقق حقوق الانسان كل منا في موقعة ولنا أصدقاء وفريق عمل هدفهم الحقيقي هي الايمان بيسوع وبرسالته التى تنشر المحبة والود والسلام ومواجهة العنف ورفض الصراع او الانتقام ونرفض كل ما هو من الشرير . وبالتالي فالطائفة الودية هي تجمع يهدف إلى الود ونبذ العنف وهي تشبه تجمع تجريبي يهدف فيما بعد إلى تأسيس (اتحاد عالمي لليسوعيين) كاتحاد شعوب وليس حكومات من مختلف أرجاء العالم يسعى من خلاله بث فكرة الود بين الشعوب والوقاية من العنف ومس الشر وتكاتف الشعوب اليسوعية لتحقيق حقوق الانسان بيد الشعوب أنفسهم بمساعدة يسوع رمز الود والسلام . وفي النهاية اود ان اوضح اننا ليس عقيدة او بدعة ولكننا تجمع للصداقة اليسوعية التى تهدف الى نبذ العنف ورجاء السلام واحترام حقوق الانسان ولنا قناعة ان الخير يستطيع ان يحمي المؤمن افضل من الشر لان مهما طال افاق الشر فالخير اقوى . نحن نصلي في جميع كنائس يسوع دون قيود او تعصب ونحن ليس عقيدة ولكننا نتبع يسوع اينما كان في اي كنيسة يذكر فيها خلاص يسوع لاننا على قناعة بان من يتبع يسوع فليس فيه أي شر وانما هو تبع الود والمحبة ونحن نرافقة ونحن لا نبتغي طمع في الهنا بالاكاليل السمائية او المكانة السمائية ولا نطمع في ملكوت السماوات او نخاف من جهنم وانما نحن نحب فقط الاله الذي يمنحنا بالسلام ونسير في حياتنا في حمايتة ودفاعة لان الهنا اله سلام فهو لا يقتل احد او يهلك احد وانما يستطيع ان يبعد الشر عنا لانه لا يحارب الشر وانما يبعدة عنا ويحمينا لان سمة الاله الذي نعبدة السلام والمحبة وجميعهم اساس الود فنحن لا نطمع في مكانة الاله ولكننا نبتغي حبة وسلامة وحمايتة ودفاعة بمعنى اننا بشر ضعفاء والهنا قادر على حمايتنا بالحب والسلام والهنا لايقتل او يهلك احد وهذا هو مصدر ايماننا ولهذا السبب نسعى الى اظهر حقيقة الهنا واختلافة عن باقي الديانات لاننا نرفض ان يكون الهنا متعدد الديانات في اله واحد . وأخيرا شكرا لك . مرشد (الطائفة الودية المرتانية) شداد الخازف Harold Toaneder Sutton,Greater,London SM16te,United Kingdom Friendly Community Almertanih
(FCA) |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
معا لعالم افضل يسودة الود ولا يحدث هذا إلا بفصل الاله لتعدد الاديان فيجب ان يعرف كل دين الاله الخاص به
حتى يزول الصراع الديني بسب الاله فنحن نعرف الهنا ونطلب من الاخرين ان لا يتدخلوا في الهنا ولهم الاله الخاص بهم حتى يسود الود وتبطل الحروب العقائدية بسب العبادة واخيرا اشكرك وسوف اتابع استرسالاتي من حين لاخر . شداد الخازف |
#5
|
||||
|
||||
![]()
أخي شداد كلامك من حيث الظاهر فيه الكثير من الجمالية و أما في المضمون فإنه لدي سؤال: نحن نعلم بأن التبشير بكلمة الرب هي واجب يومي على كل مسيحي فهل توافقون على نشر كلمة المسيح بالتبشير؟ كما إني لا أرى أنكم تستخدمون لفظة المسيح أليس هو الممسوح؟ نعم يسوع هو الاسم الدارج و المعروف لكن أعتقد أنه يجب الوصل بين الاسمين للدلالة الأكيدة ألا ترى هذا معي جميلا. يسوع المسيح؟
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
السيد المحترم fouadzadieke
Administrator أن ازدواجية الاسم يسوع المسيح لا يشكل لنا أي مشكلة جوهرية في طبيعة الأيمان ولكننا نعلم جيدا أن يسوع هو اسم الشخص المولود من اجل المهمة والمأمورية التي أرسل لإتمامها في العالم وان حقيقة اسم المسيح هو( المسيا ) ولكننا حريصين على استخدام اسم يسوع لأنه الاسم المختار تسميتة لطبيعة الإنسان المولود والذي تم تسجيلة في سجلات الولاية التي كان يعيش فيها ونحن حريصين جدا على هذا الاسم وخصوصا أن هذا الاسم مفضل لدى الأب وهذا الاسم له سر الهي في صنع المعجزات لان يسوع هو اسم الابن لان كلمة المسيح قد تم اختلاطها في الأديان الأخرى مثل الديانة الإسلامية في مسمى( المسيح عيسى ابن مريم) فهذا ليس تكريم ليسوع وإنما له مغزى وتم اكتشافة في الآونة الأخيرة وحينما تبحث اليوم في الفكر الإسلامي فهم يحاولوا أن يثبتوا أن شخص يسوع الذي جاء إلى العالم هو المسيح الدجال ولهذا السبب نحن لا نعترف بمسمى عيسى ونفضل الاعتراف بمسمى يسوع ونفضل الاعتراف بمسمى المسيا لان التلاعب بالأسماء المترجمة يمكن أن تغير من حقيقة الأمور في الثقافة الدينية عبر الأجيال. فالترجمات اللغوية قد جعلت الكثير من التصيد بهالونية الاديان وجعلتها تدخل في مسار التباري بالأحقية ولهذا السبب فان اخطر شيء حدث منذ التاريخ هو تعدد الديانات لأله واحد بنفس القصة التاريخية لعلاقة الإله بالبشرية وهذا ما ساعد على نشوة حرب المعلومات الدينية بين البشرية وساعدت على إعطاء جرعة كبيرة للشر أن يقوى في العالم ولهذا السبب حدث خلل في معيارية الأمور بين الاديان الثلاثة الذين يتبارزون من اجل أحقية الإله واثبات صحة حقيقة الدين التابع له كل فئة ولهذا السبب نحاول أن نحدث هذا الفصل بين تعدد الاديان للإله الواحد فنحن أتباع يسوع أكثر الفئات التي قد واجهت النقد والإهانة من الديانة الإسلامية فنحن في طبيعة الأمر نتسم بالمسالمة وليس لدينا أي ميول عدوانية تجاه أي ديانة في العالم ولم نشوة الديانة اليهودية ولم ننكر أي شيء قد ورد بها ولليهود حرية الاختيار بالاستكمال أو الرفض فلهم حريتهم ولكن الديانة الإسلامية تدخلت في جوهر الديانة التابعة ليسوع وقدمت لها نقد وإهانات كثير حتى وصل الأمر أنهم وصفوا أتباع يسوع بالكفر فهم تدخلوا في حياة وجهاد يسوع ولم يقدوا أبدا ما بذله من اجل البشرية ولم يقدروا ما بذلوله من الألم فنحن حقيقة يجب أن نعترف أننا بشر وقد أوصانا يسوع أن نقابل الشر بالخير ولكننا اليوم لا نهاجم احد بالشر ولكننا نعرفهم فقط أن الإله الذي يتعبدون له ليس له صلة على الإطلاق بالة اليهودية واليسوعية فيسوع نفسة قد قال أن الخلاص من اليهودي وقد افتخر يسوع بكونة يهوديا فنحن على إيمان جوهري بضرورة فصل الخير عن الشر فيجب أن يعترف الجميع أن أتباع يسوع لا يهاجمون احد بل لهم حق شرعي وهو الدفاع عن أنفسهم من الذين قدموا إليهم اتهام صريح بأنهم كفار فإتباع يسوع لا يدافعون عن الإله أو عن يسوع وإنما يدافعون عن بشريتهم الاجتماعية والثقافية التي يترعرع فيها أجيال وتسلم أجيال جوهر الأيمان أن ما يحدث اليوم هو دفاع شرعي عن جوهر الثقافة الدينية وليس هجوم على احد أو تشوية صورة ديانة مثل الإسلام ولكن يجب أن يصحح المسلم افكارة ويعرف حقيقة الإله التي يتعبدون له أتباع يسوع انه مختلف تماما عن الإله الذين هم يتعبدون له لان أتباع يسوع هم الذين قد أصابهم الضرر في الديانة الاسلامة بدون علم المسلمين ويكررون كلام في صلاتهم ويتهمون أتباع يسوع بالكفر فالديانة اليهودية وأيضا ديانة أتباع يسوع لم يعترفوا أبدا بالشيطان والشر وعلى عكس الديانة الاسلامة التي اعترفت بالجن ولا اعرف حقيقتة ان كان هذا المسمى له وجود ولكن على ما تم وصفة بواسطة المسلمين انه شيطان وقد وصفوا الشيطان بانة يتفرع الى نوعين نوع رجيم غير مؤمن ونوع رحيم مؤمن وهذا مخالف تماما لتعاليم الاله الذي يتبعة اليهود وهو نفس الاله الذي يتبعه اتباع يسوع واقصد بكلمة اتباع يسوع لان يسوع كان له رسالة منفردة مكملة اما اليهودية فكان لها تسلسل من الانبياء حتى الوصول الى شخص يسوع وهو المسيا . ويسوع لم يطلب من احد ان يطلق على اتباعة مسحيين ولكننا نتبع يسوع وتعاليمة . وفي حقيقة الأمر أننا نفضل كلمة المسيا لأنها كلمة ترتبط بالخلاص الذي تجسدت في شخص يسوع لان كلمة المسيح قد تم اقترانها في الترجمات بالمسحاء الكذبة وارتبطت في الديانة الإسلامية بالمسيح الدجال ولهذا السبب كلمة المسيا تعتبر الأقوى من حيث الجوهر والمضمون. وفي حقيقة الأمر أن شخص يسوع يعتبر الأخ الأكبر لنا جميعا فهل نقبل أن يهين احد الأخ الأكبر لنا الذي قدم لنا تضحيات كثيرة نحن لا ندافع عن يسوع ولكننا ندافع عن العائلة والذي يعتبر راعيها الأخ البكري لنا هو يسوع لان التهجم الذي واجهة يسوع لم يواجه في شخصة فقط ولكن الهجوم كان علينا جميعا ويجب أن نتذكر جميعا إننا جميعا أخوة حقيقين وعائلة واحدة لها أب سماوي هو الإله ولهذا السبب يجب أن يغير المسلمين كتابهم الديني ويمحوا منه كل ما يتعلق بالأخ الكبير يسوع وان يتنسوا إلهنا المقترن لهم ويعلموا أن لهم عبادتهم وطقوسهم ولهم الإله الخاص بهم ولنا طريقنا هو الذي اتبعناة مع يسوع وابنا السماوي ويجب أن يعلم الجميع أن الإهانات اليومية الموجة من المسلمين تهين الإله الذي يتبعه اليهود وأتباع يسوع وهو ابنا السماوي . أما التبشير اليومي فالتبشير هو واجب لمن يستحق وإنما اليوم نحن نعيش في حروب المعلومات الدينية وليس التبشير الحقيقي الذي كان يحدث من قبل في عصور تلاميذ يسوع من اجل حقيقة المعرفة والوصول إلى الطريق القويم والصحيح لان التبشير في عصور التلاميذ كان أما عن إيمان اليهودي الذي كان يؤمن بقدوم المسيا المخلص أو التبشير للوثني الذي كان بعيد كل البعد عن عبادة الإله الحي ولكننا اليوم نبشر قوم يعتبروا أن يسوع واتباعة قد كفروا بناء على ما زرعة كتابهم هم يحصدون التعصب والكراهية والعنف فهم يدافعون عن الله بالسيف والقتل فكيف تبشر أن يقتنع أن الله اله اليهودية والمسيحية قد انزل كتاب من السماء يتهم اليهودية والمسيحية بالكفر وجعل الإسلام جوهر الديانات في العالم بعد اقترانة بالشيطان في حقيقة الأمر أن المسلم لا يؤمن إلا إذا تعرض لمعجزة من السماء في ذلك الحين يحدث له قيامة حقيقية ويشعر انه كان في الظلام حتى نظر النور ويسعى هو بنفسة إلى يسوع والى الإله الحقيقي فنلاحظ اليوم جميع المسلمين الذين يتراجعون عن ديانتهم قد حدث لهم أمر غريب ويعترفون هم أنفسهم أنهم كان في الظلام وتراجعوا إلى النور وهم أنفسهم يتحولون إلى مبشرين باسم يسوع ولكن الأمر الغريب الذي يحدث لهم ليس نوع من الإرهاب أو التخويف ولكنة نوع من الشفقة والرعاية وهو حينما يبث الخير في داخلهم ولهذا يجد المسلم بأمور كلها محبة وسلام ولكننا اليوم في عالم الإعلام التبشيري هو عبارة عن تبادل الحروب المتبادلة فنجد مثلا المسلمين يقيمون مواقع على الانترنت ويطلقون عليها موقع (عيسى ابن مريم) ومواقع أخرى يطلقون عليها (حراس العقيدة) فهم يحاربون بالسنتهم كما أمرهم نبيهم ولهم عبارة شهيرة وهي (نشكر الله على نعمة الإسلام) يحاربون الإله بما قدمة للبشرية منذ علاقتة بالبشرية حتى مجيء يسوع وفي النهاية يتهمون ما فعلة الإله للبشرية بالفكر ويشكروا في نفس الوقت الإله على نعمة الحرب وتكفير الآخرين وغيرها من المواقع التي تتهم أتباع يسوع بالوثنية والشيوعية ولهذا السبب يجب أن يحدث فصل في العمليات التبشرية عن الإله اليهودية والمسيحية عن اله الإسلام حتى يصبح التبشير ذات منفعة ايجابية ويجب التبشير بما ورد فقط بالإنجيل وعدم الخروج أو التجاوزات في العمليات التبشرية والامتثال فقط بطرق تلاميذ يسوع بأسلوب التبشير الصحيح حتى لا يحدث ثغرات وضعفات في العمليات التبشيرية تأتي بعواقب سلبية . ولهذا السبب فالطائفة الودية المارتنية (FCA) لا تتواجد في الوقت الحالي في العالم الإعلامي ولكنها تراقب كل ما يحدث في وسائل الإعلام . وأخيرا شكرا لك . مرشد (الطائفة الودية المرتانية) شداد الخازف Harold Toaneder Sutton,Greater,London SM16te,United Kingdom Friendly Community Almertanih
(FCA) |
#7
|
||||
|
||||
![]() اخي شداد
عندي سؤال واحد ممكن تجاوبني عليه انتن كطائفة يسوعية متل ما تتكرمون وتقولون وبصراحة لا ارى فرق بين المسيحية واليسوعية انما سؤالي هو //انتن بتؤمنون بامنا القديسة مريم وتعتبرونها مباركة وقديسة وام الرب؟؟؟ مشكور لجهودك
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|