عندما أقرأُ أنثى. شعر: فؤاد زاديكه

[الياس زاديكه]

عندما أقرأُ أنثى
غائصاً في بحرِها
مالئاً عقلي و قلبي
منْ عطايا شِعْرِها
ماأروعك وأنت تستشعر وتخط وتكتب وتعبر عن هذا المخلوق الذي هو لنا كل الحياة وبدونه لا طعم ولا لذة في الحياة .. نعم ياغالي الأنثى هي ذاك الملاك الطاهر والشافي لجروحاتنا كالبلسم الذي يدملها .إنها الأنثى برقتها بحنانها بعذوبتها.
سلمت يمناك يالغالي
تقديري ومحبتي
ألياس

[fouadzadieke]

عندما أقرأُ أنثى
غائصاً في بحرِها
مالئاً عقلي و قلبي
منْ عطايا شِعْرِها
ماأروعك وأنت تستشعر وتخط وتكتب وتعبر عن هذا المخلوق الذي هو لنا كل الحياة وبدونه لا طعم ولا لذة في الحياة .. نعم ياغالي الأنثى هي ذاك الملاك الطاهر والشافي لجروحاتنا كالبلسم الذي يدملها .إنها الأنثى برقتها بحنانها بعذوبتها.

كم جميل هو مرورك يا أخي الياس فكلماتك عذبة رقيقة و مشاعرك صادقة طاغية و رسومك جميلة رائعة و تشجيعك عظيم فشكرا كبيرا لك.

[joumana]

تُورقُ الحبَّ اشتهاءً
لا أرى في سرِّها

غيرَ وجه الله فهو
مشرقٌ في ثغرِها!
أخي فؤاد

قصيدة رائعة.كلمات جميله ومعانيها رقيقه

ابدعت في نثرك وتعبيرك ووصفك للانثى
دمت بكل خير

[fouadzadieke]

تُورقُ الحبَّ اشتهاءً
لا أرى في سرِّها

غيرَ وجه الله فهو
مشرقٌ في ثغرِها!
أخي فؤاد

قصيدة رائعة.كلمات جميله ومعانيها رقيقه

ابدعت في نثرك وتعبيرك ووصفك للانثى
دمت بكل خير

كل المحبة و الشكر لك يا أختي جومانة على التشجيع و على هذا المرور الجميل سلمت يداك و الرب يحفظك.