![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() كم كانت شجاعة وبطلة وفرحتها للقاء العريس سيدنا يسوع المسيح كانت كبيرة ولهذا
ناضلت وبقوة ايمانها نالت إكليل الشهادة باسم يسوع المسيح محررنا من الخطيئة ومنقذنا من النار الأبدية شكرا لهذا الخبر يا أبو نبيل... |
#2
|
||||
|
||||
![]()
المهم أنها آمنت بهدف و دافعت عنه إلى أن قدمت حياتها فداء لهذا الهدف الجميل و هو الشعور بالفرح السماوي الحقيقي بعيدا عن التخويف و الترهيب و عدم الأمان و الكراهية و الحقد. قد تقتل فاطمة و ألف فاطمة أخرى لكن الفكر الذي قتلت من أجله فاطمة لن يموت بل هو يتوسّع أكثر و يملك قلوب و عقول الملايين من العالم الإسلامي. شكرا لمرورك يا غاليتي أم نبيل و الرب يرحم هذه الوردة اليانعة و ستسكن في ملكوت أبيها السماوي مرتاحة و سعيدة.
|
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
نعم انها ماتت من اجل شيء مقتنعه به تماما ً , وكل انسان لديه استعداد ان يموت من اجل اي فكره يعتقد انها صحيحه اخي مالونته بالاحمر هي حقيقه للاسف , اتمنى ان يزول هذا الفكر قريبا ً عن اوطاننا وافكارنا , لنعيش المحبه والتسامح واحترام حرية الآخرين , طالما ان هذه الحريه لا تهدد استقرار وامن البلد . |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ليست مشكلة هذا العصر متمثلة في قتل الشابة فاطمة المطيري و بهذا الأسلوب الإجرامي و الوحشي، بل في كل يوم يقتل الآلاف من أمثال فاطمة و تقهر و تظلم و تعادى. إنه تفكير إجرامي لا يمكن أن يوافق عليه صاحب ضمير. أشكر مرورك الجميل يا أخي فهد لكن نحن تعلمنا من الانجيل أن نحب أعداءنا و أن نسامح من يعتدي علينا و أن نصلي من أجل الذين يريدون لنا الشر لأن ربنا هو رب المحبة و التسامح و ليس رب الانتقام و التكفير و التخوين و القتل. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|