
21-02-2010, 12:49 PM
|
 |
Administrator
|
|
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 48,207
|
|
وإني أسأل الخطاة الذين لم يخلصوا للآن، أن يتبعوه إلى ما هو أبعد من هذا، إلى هناك خارج أبواب أورشليم، وينظرونه مُسمرًا على الصليب، ويسمعونه يطلب من الآب الغفران لقاتليه، ويقول: «قد أُكمل». وما معنى كل هذا؟ إنه «حَمَل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة» ( 1بط 2: 24 ). ومَن يؤمن به له حياة أبدية.
إنه مخلِّصي وحبيبي، وحقًا «كله مشتهيات»!
فهل تقبله أنت مخلِّصًا وحبيبًا لك؟
ومُعلَمٌ في رِبوةٍ وفيهِ أعجبُ الصِفاتْ وَحلقُهُ حلاوةٌ وكلُهُ مشتهياتْ
إن من يقبل المسيح مخلصا في حياته, ينال الخلاص و ملكوت السماء. الرب يسوع علمنا التواضع و التحمل والصبر و الجلد و علينا أن نأخذه معلما لنا في كل صغيرة و كبيرة من حياتنا, لنستحق أن ندعى أبناءً له. شكرا لك يا أخي المحب ربا. بارك الرب عملك و حياتك آمين.
__________________
fouad.hanna@online.de
|