Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
الإصحاح العاشر من سفر الأمثال الآية رقم 6 "بركات على رأس الصديق أما فم الأشرار فيغشا
الإصحاح العاشر من سفر الأمثال الآية رقم 6 "بركات على رأس الصديق أما فم الأشرار فيغشاه ظلم" ننظمها شعرًا مع محاولة الإبقاء على مفردات الآية و قد وضعناها ضمن قوسين من أجل الملاحظة بحيث أنّه يمكن قراءة الآية بنصّها و روحها ضمن القوسين المعترضين: عطاءُ الخيرِ منهُ (البركاتْ) (على رأسِ) الذي فيهِ الحياةْ كما (الصدّيقُ) بالرّوحِ امتلاءٌ و بالخيراتِ تَغنى الفاعلاتْ و (أمّا) ما (فَمُ الأشرارِ) يحكي (فيَغشاهُ) المدى (ظلمٌ) بآتْ لأنّ اللهَ يُعطي كلَّ شخصٍ على نيّاتِهِ. هذي الحياةْ. |
#2
|
||||
|
||||
من سفر الأمثال لسليمان الحكيم الإصحاح العاشر و الآية رقم 7 "ذكر الصديق للبركة واسم الأشرار ينخر." حاولت نظمها شعرًا مع الإبقاء على روح النصّ و المفردة بقدر المستطاع و قد جعلت نصّ الآية ضمن قوسين: (ذِكرُ صِدِّيقٍ) صَفا لِلْبَرَكَة ... فيهِ إشعارٌ بِروحِ الشَّرِكَة (و اسمُ) فعلِ الشرِّ مِنْ (أشرارِهِ) ... ينخرُ الأعصابَ يلوي الحَرَكَة لا تَكُنْ للشّرِّ يومًا داعيًا ... مُجْلِبٌ للعبءِ ثمّ التّهلكَة و اذكرِ الصِّدّيقَ في أفعالِهِ ... نعمةٌ فيها بعينٍ مُدْرِكَة. |
#3
|
||||
|
||||
نواصل اليوم متابعة نشر آيات من سفر الأمثال لسليمان الحكيم من الإصحاح العاشر و الآية رقم 8 "حكيمُ القلب يقبلُ الوصايا, و غبيُّ الشّفتينِ يُصْرَعُ" و كما ذكرتُ سابقًا فإنّي قمت بنظم هذه الآيات شعرًا محاولًا قدر المستطاع الإبقاء على مفردات الآية فوضعتها ضمن قوسين راجيًا من الرب التوفيق و شكرًا لحسن المتابعة و المشاركة. (حكيمُ القلبِ) للأمثالِ يسمَعْ (قبولٌ للوصايا) حينَ يَضرَعْ إلى ربِّ العبادِ الفكرُ منهُ عليمٌ واثِقٌ مِمّا سيَصْنَعْ (و) لكنْ ما (غبيُّ) القلبِ يهوى معَ (الشّفتينِ) بالأهواءِ يَطْمَعْ تَقَبَّلْ ما وصايا اللهِ تدعو إليهِ العمرَ, لن تَهوي و (تُصْرَعْ). |
#4
|
||||
|
||||
نواصل اليوم متابعة نشر آيات من سفر الأمثال لسليمان الحكيم من الإصحاح العاشر و الآية رقم 9 "مَنْ يسلكُ بالاستقامة يسلك بالأمان ومَنْ يُعَوِّجْ طرقَه يُعْرَف." و كما ذكرتُ سابقًا فإنّي قمت بنظم هذه الآيات شعرًا محاولًا قدر المستطاع الإبقاء على مفردات الآية فوضعتها ضمن قوسين راجيًا من الرب التوفيق و شكرًا لحسن المتابعة و المشاركة كُنْ كَ(مَنْ يسلكُ) في روحِ (استقامَة) في (أمانٍ) إنّ في هذا الدَّعامَة أمّا (مَنْ يُعْوَجُّ) يومًا في مسارٍ في ضلالِ الدّربِ قد يلقى النّدامَة فاعوجاجُ الدّربِ يمضي في (طريقٍ) (يُعْرَفُ) المُعْوَجُّ هذا بالعلامَة فاسلكوا ما اسطعتُمُ دربًا سويًّا غيرَ مُعْوَجٍّ و ما كانتْ ملامَة. |
#5
|
||||
|
||||
نواصل اليوم متابعة نشر آيات من سفر الأمثال لسليمان الحكيم من الإصحاح العاشر و الآية رقم آية (10): "مَنْ يغمزُ بالعينِ يُسبِّبُ حزنًا والغبيُّ الشّفتين يُصْرَع" و كما ذكرتُ سابقًا فإنّي قمت بنظم هذه الآيات شعرًا محاولًا قدر المستطاع الإبقاء على مفردات الآية فوضعتها ضمن قوسين راجيًا من الرب التوفيق و شكرًا لحسن المتابعة و المشاركة لا تَكُنْ (مَنْ غامِزٌ بالعينِ) أنفَعْ قد (يُسَبِّبْ) مُوجِعًا هذا و أفظَعْ إنْ يَكُنْ غمزًا بسوءٍ فاجتَنِبْهُ ليس بالأخلاقِ منه ما صَنَعْ مثلما يأتي (غبيٌّ) في فَمٍ مِنْ (شَفاهِ) السوءِ أحيانًا يَقَعْ كُنْ نقيَّ الفكرِ في هذا ترى (يُصْرَعُ) الشّرُّ الغبيُّ المُمْتَقِعْ. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|