![]()  | 
	Arabic keyboard | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 دُعاء شعر/ فؤاد زاديكى رجاءً سيّدي اِسْمَعْ دُعائي ... و لامِسْ ما أعاني بالشّفاءِ لأنّي خاطئٌ في حكمِ كَوني ... أنا المُحتاجُ منكْ للعطاءِ بهذا الكونِ إنسانٌ يعاني ... كثيرًا مِنْ مَطبّاتِ الشّقاءِ و لكنّ الذي يبقى لديهِ ... كثيرٌ منْ رجاءٍ و العزاءِ بأنْ أنتمْ إلهي في لقاءٍ ... و كم يحلو لقاءُ الالتقاءِ بوجهِ الخالقِ المُحيي الأنامَ ... رجاءً خُذْ يَدي, كُنْ في لقائي إذا ما حامتِ الأهوالُ حولي ... و لاحتْ بارِقاتٌ مِنْ عناءِ فأنتَ المُورِقُ الأغصانَ زهرًا ... و شافي الدّاءَ منْ دونِ الدّواءِ متى الانسانُ أغفى في ظنونٍ ... و عاشَ الرّوحَ تخلو مِنْ رجاءِ سيبقى غافِلًا عنكم يُعاني ... ضياعًا في متاهاتِ البلاءِ. رجائي أنْ يظلًّ اللهُ ربّي ... سميعًا مُستَجيبًا للدّعاءِ. 27/6/17 
		 | 
![]()  | 
	
	
| مواقع النشر (المفضلة) | 
		
  | 
	
		
  |