![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
نعم يافؤاد كل شيء زائل ولايبقى سوى وجه الله والمؤمنون الصادقون قصيدة جميلة للغاية...
ربّنا رمز البقاءْ .. قل إليه راجعونْ فليكنْ فينا الرجاءْ .. أنْ خلاصاً إذ يكونْ سيّدٌ الأكوان شاءْ .. كي يعيش الصادقونْ عنده دون ازدراءْ .. بل يكونوا خالدين التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 17-04-2006 الساعة 05:56 PM |
#2
|
||||
|
||||
![]()
شكرا لك يا سميرة ولكلماتك الرقيقة والجميلة
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
ياحبيبي يافؤادي لا تسل أين الوفاء
كان يوما رافعا راية أسمها الوفاء مات وتلاشى واضمحل هذا الوفاء ترى لماذا لم نعد نعرف معنى الوفاء قصيدك رائع عما تشمله كلمة وفاء لكن أسمحلي لم أعد أثق بذاك الوفاء كلنا إلى محرابه ناسيا معنى الوفاء مغنيا بما يحلو له بعيدا عن الوفاء فليعش كلا منا على فهمه لكلمة الوفاء لو فهمنا الوفاء لجاء بعده كلمة إخاء أخوك طوالستان |
#4
|
|||
|
|||
![]()
نعم
هذه الدنيا فناء نحن عنها راحلون لا تسألوا رد القضاء بل رحمة مما تعانون رسائل السماء واضحة فهل خبر احدكم كيف تسالمون |
#5
|
||||
|
||||
![]()
الغاليان الياس وسيمار كل الشكر لكما على هذا المرور الطيب وهذا التعليق الجميل ودمتما بكل خير.
|
#6
|
|||
|
|||
![]() أجل يا أخي العزيز :
هذا هو الصوت الذي يشق عنان السماء والذي كنت انتظره ليس بتوق وشوق فحسب بل بعطش وجوع نعم ياعزيزي..إن المصائب ما كانت قط جيدة في ذاتها ،و لكنها يمكن ان تحقق مقاصد الله حين تعمل عمل صيحة الإيقاظ بالنسبة لهؤلاء الذين ذكرت مصيرهم بصورة جلية وواضحة وفي وسعنا ان نصلي بحرارة لأجل اهتداء اليائسين الذين لا يدرون ما يعملون والآن أمتدت يدك ممسوحة بقوة الله وروحه القدوس بصيحة الإيقاظ هذه وكلامك النابع من وحي الكلمة الأزلية وما على الإنسان الذي يقف أمام هذه اللوحة الشعرية التي مزجت ببلسم الخلاص إلا ان يدرك في نفسه بأنه جزء من هذا المشهد الذي سوف يزول سريعا وينبغي لهذا الواقع ان يصحينا ، لكن بغير ان يفشلنا ويكون حجر عثرة في طريقنا للوصول الى الملجأالذي نتحصن فيه وهو الحياة مع الأزلي على الرغم من معيشتنا على الأرض -حياة نحياها لله ويكون لها حساب إلى الأبدية - حياة سلام المسيح الخاص حين يسود على القلب يسود سلامه في الحياة والأبدية معا... " سلاما اترك لكم سلامي اعطيكم -يو 14 /27 " تسلم يدك وفمك ويراعك ومدادك وقلبك وروحك وجسدك ( وكلّك) أخوك وديع القس
__________________
الذين يثبّـتون أنظارهم إلى السماء لن تلهيهم الأمور التي على الأرض ابو سلام |
#7
|
||||
|
||||
![]()
الأستاذ وديع لقد غصت عميقا إلى داخل هذه اللوحة العامرة بالرموز والمليئة بدواعي معطيات الحياة وما يترتب علينا عمله حيال هذه الآلة التي تحصد وتحصد بدو كلل أو ملل. لقد أصبت كبد الحقيقة في درايتك وفهمك لما أردت ونرجو أن يكون لنا في ذلك بعض العزاء والعظة والفائدة فنحن بشر ضعفاء يا صديقي قد لا نستطيع مجابهة هذا الخطر الماثل أمامنا بمفردنا لذا يترتب علينا جليا أن نلقي بحملنا على كاهل رب الجنود ليعيننا ويأخذ بيدنا إلى ما فيه صالحنا وليس طالحنا. شكرا لمرورك يا أبو سلام ودمت بكل خير يا صديقي.
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|