![]() |
Arabic keyboard |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
ايها العراق المغدورهمومك وأحزانك فجرت في عيون العراقيين الدموع , في وقت كانوا فيه أحوج إلى قوتك , أتدري انك استحضرت فيهم روح آشور واكد وسنحاريب والمتنبي والموصلي والسياب فاصبحت للعراقيين رمزاً للتفاؤل والأمل الذي سيبقى دليلا يشعرهم انك مازلت تحيا سعيداً رغم قسوة الحاقدين والطامعين فيك .
شكرا لك إستاذ فؤاد لنقلك لنا هذا الموضوع الجميل
__________________
العتــاب خيـــر مـــن الحـــقد
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
ايها الغادرون يا فاقدي الرحمة ..ان هذه الدنيا ليست كما رأيتَموها في فجركم الغادر , لأنكم لا تحبون الحياة , ولأنكم تكرهون ثقافة وحضارة العراق , وتعشقون مشاهد الدم ...ولسوف تقرأ الإنسانية على قلوبكم المريضة السلام , لأنكم اجسادا صفراء مثقلة بالأحزان وبلا روح , فقد ماتت في قلوبكم كل المشاعر الإنسانية .
واعلموا يا فاقدي الإنسانية .. بان من فقدها في قلبه .. مصيره كمن فقد الإيمان الله . فعلا مقال جميل شكرا لك يافؤاد على نقله وفقك الله . |
#3
|
||||
|
||||
![]()
الغاليتان المحبتان الآشورية وسميرة إنّ صرخة القوة المنبعثة من إيمان راسخ وعميق متجسد في أعماقكما وهي صرخة الرفض لكل ما يجري من دمار وخراب وتدمير في أرض الآباء والأجداد إنما تؤكد أنكما حفيدتا آشور وبابل وآكد وآرام بوركت فيكما هذه العزيمة الرائعة وشكرا لمروركما الذي أسعدني بشكل لا يوصف.
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|