Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
شكرا كبيرا على الصورة والكلمة المذوقة والمرتبة يا أم نبيل. والرب يحفظ لنا الشام من كل أذى وشرّ فهي حفيدة مملكة آرام السوريّة الآرامية.
|
#2
|
|||
|
|||
الكل قال فيك الجميل يا شأم المجد والكل غنا لك و لجمالك و ها هو شاعرنا الكريم فؤاد يقول أجمل من الذي قيل و يقول
هذي الشآمُ و قد أرختْ جدائلها في ليلةِ العشقِ لا نورٌ و مصباحُ الشكر لكل أستاذ فؤاد التعديل الأخير تم بواسطة عيسى حنا ; 11-04-2007 الساعة 08:56 AM |
#3
|
|||
|
|||
هذي الشآمُ على أفراحها الرّاحُ
هذي الشآمُ و عطرُ العشقِ فوّاحُ .................................... جميل ما سطرت يداك أخي فؤاد وقد ذكرتني بأغنية فيروز شآمُ أهلوكي أحبابي وموعدنا أواخرُ صيفٍ آن الكرمُ يُعتصرُ كلمات جميله كالعاده لك مني أجمل تحيه وكل عام وأنت بألف خير |
#4
|
||||
|
||||
المحبان الغاليان عيسى وأثرو لكما المزيد من الاحترام والتقدير لهذا المرور الممتع مع عشق الشام ومن لا يحب الشام ويتغنى بجمالها وحبها الأخاذ شعرا وطربا و انتشاء فهي قلب الشرق ومن أقدم مدن العالم العريقة والغائصة في نجوى الهمس المعطر بألق التاريخ و أريج الذكريات.
|
#5
|
|||
|
|||
الأخ فؤاد
فلتحفظِ الشّامَ يا ربّي من الخطرِ و لتبلغِ المجدَ. دربُ الشّامِ مفتاحُ! إنّها صرخة ُشاعر ٍ مبدع .. عاشق ٍ مؤمن ٍ بربّه الخالق ، وأمّه ِ الحبيبة التي رضع من لبنها الكثير ،وشرب من مناهل ينابعها المتدفّقة أعذب المياه ، واشتاق لروضها وجنانها التي احتضنته برفق ٍ وحنان ، وكما ترعرع بين أحضانها بسلام ٍ ووئام ..
يتمنى لها شاعرها المبدع صارخا ً متضرّعا ً إلى الرب أن يحفظها من أي خطر ٍ أو مكروه ..معانقا ً إياها بصوت ٍ من شرايينه في الأعماق ليلتصق بها مناشدا ً ربّه ِ : أن يحضنها كما حضنته ُ بمجد ٍ وتكريم ، متمنيا ً لها المجد الدائم والكرم المتواصل والشموخ المعهود ..لتصبح نبراسا ً لكلّ الأجيال التي عرفتها وتعرفها هكذا (مفتاح )الحبّ والفخر والكرم والمجد. وهكذا يتمنى شاعرك ..وهكذا سيبقى دربك يا - شام -. سلمت يداك أيها الأديب الكبير في حبّه المفدّى لأمّه الحنون .. سلمت فيك هذه الروح الوطنية العالية .. وسلم شعرك النبيل يا - أبا نبيل .
__________________
الذين يثبّـتون أنظارهم إلى السماء لن تلهيهم الأمور التي على الأرض ابو سلام |
#6
|
||||
|
||||
كل المحبة والشكر لمرورك العذب يا أبو سلام إن عباراتك الجميلة أخجلت تواضعي وفعلا تعيش الشام فينا حبا وأملا ورجاء وليس لنا غنى عنها. أدامها الرب وحفظها عصية وشامخة ومعطاءة كما هي عادتها.
التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 11-04-2007 الساعة 09:29 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|