![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() هذه هي فاتنة السحر المغرية
و هذه هي حبّة المسك المعزّية و هذه هي فتاة الرشاقة المستوية فعلا ياأخي فؤاد لقد أغرت هذه المخلوقه الشباب وغزت قلوبهم وتركتهم يعيشون معها حتى بالأحلام رغم أني لا أرى فيها هذا الجمال الذي يكون لي الحلم الذي أحلم به بمحبوبتي . غزل جميل وكلمات رومانسية أجمل . تشكر أخي فؤاد على هذه الأحاسيس الجميلة تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#2
|
||||
|
||||
![]()
شكرا لك يا أخي الياس فلم يكن قد دار بخلدي البتة أن أكتب شعرا في هيفاء وهبي لأنها لا تثيرني في شيء لكن الصور التي نشرتها اليوم لها تأملتها ففاض بحر الكلام و كان لا بدّ من إنطاقه فوق الورق الأخرس ليبوح ببعض الجمالية معبّرا و واصفاً ليس إلاّ. شكرا لمرورك يا أخي.
![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]()
يعني لو عرفت هيفاء بان الشعراء ايضا قد حولو شعرهم عليها
لخرجت غدا بما هو الاعظم اترك شيطانك في خلده ينام استاذ فؤاد فحتى الشياطين لاتستحق هيفاء منهم اي اطراء تثير خوفي وقلقي هذه الهيفاء فعظام مجتمعاتنا هشة لاتقبل رطوبة وعفونة هذا الذي يسمى غناء مودتي وطبعا الخالصة |
#4
|
||||
|
||||
![]() وصفتُ حسنها إغراء أنثى و ما شئتُ التغنّي بالغناءِ فليست وحدها تأتي غناءً بما في عريها أو في انتشاءِ يمين الله يا أختي أظنُ كثيرات على هذا الهراءِ غناءٌ بعضه ليست معانٍ و بعضٌ إنّما عري العراءِ زمانُ الفنّ قد ولّى و لسنا نعيشُ اليومَ إلاّ في شقاءِ هي أجسادهن تزيد أجراً و ليس الفنّ أو روحُ الغناءِ شكرا لك يا أختي أنجيلا ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]()
نحن الان في عصر هيفاء ونانسي هل العرب محرومون من الدلع والغنج لا شيئ يؤثر فينا غير الاغراء هل اصبحنا كالدمى ... الحقيقة تقول ذلك مهما حاولنا ان نلبث ثوب الرزانة وظهرنا وقارتنا
الامور الاساسية والمهمة لا نتوقف عليها ولا تشدنا الاف القتلى والجرحى في الشوارع العربية وعلى الطرقات اصبح لحمنا ودمنا على الزفت العربي وما زلنا نتهافت على هيفا |
#6
|
||||
|
||||
![]()
أخي الأستاذ يوسف بداية أتوجه إليك و إلى العائلة الكريمة و كلّ الأهل و المعارف و الأصدقاء بأحرّ التهاني القلبية بمناسبة عيد القيامة المجيد, و بهذه المناسبة أقول علينا أن نفتح قلوبنا و عقولنا و ضمائرنا لصوت المحبة و دعوة السلام التي يريدنا الرب في يوم عيده أن نكون بحق و حقيق أولاده المسالمين.
بخصوص ردّك على هذه القصيدة, و التي عمرها أكثر من 4 سنوات أحسست بأنه ردّ فيه شيء من الاستفزاز, و أتمنى ألا يكون كذلك. فأنا نشرت عشرات القصائد التي تتناول الأوضاع في كل العالم العربي من قبل الأحداث الجارية حاليا و في أثنائها و لا زلت أتحدث عنها بكل صراحة و وضوح, و حبّذا لو اخترت إحدى تلك القصائد لتتحدث من خلالها عن وضع الشعوب العربية لاختلف الأمر و كان ردك في مكانه. هذا من جهة و من جهة أخرى يا استاذي الفاضل إن ما يجري في كل مكان من العالم العربي من حركات انتفاض و ثورة و تحرّر و مطالبة بالحرية و بالكرامة و بالحقوق المغتصبة من قبل رؤساء هذه البلدان, فهو نتيجة طبيعية و أمر متوقّع لأن جميع الشرائع السماوية و المبادئ الإنسانية و الأخلاقية ترفض كلّ أشكال العبودية و الذلّ و القهر و الظلم التي يقوم بها الحكام العرب بحق شعوبهم المغلوبة على أمرها و التي تريد اليوم التعبير عن ذاتها, إنها لم تعد تتحمّل كلّ هذه الضغوط و هذا الغبن و هذا الاستهتار بحقها و بسرقة و نهب أموالها و حقوقها. إن سقوط الشهداء هنا و هناك و خاصة على أرض سورية الحبيبة من قبل نظام الحكم الفاسد و المجرم يحزّ في قلوبنا جميعا. سورية غالية على قلوبنا و الشعب السوري كله أهلنا. على السلطة المستبدة أن تستجيب لمطالب الشعب و أن تعمل على إنهاء عقود من الفساد و من الظلم و من التعذيب و القتل بدعوات واهية كالصمود و التصدي و الممانعة و كلّها شعارات كاذبة و مزيفة يراد من خلال ترويجها البقاء في السلطة و على الكرسي إلى أبد الآبدين. يوم الجمعة العظيمة سقط 112 شهيدا و أثناء توجّه المواطنين لدفن موتاهم قام النظام المجرم بإطلاق الرصاص الحيّ على المشيعين فأضاف 11 شهيدا آخر إلى قائمة شهداء الجمعة العظيمة. هل في هذا أخلاق؟ هل فيه ضمير؟ هل فيه شيء من العقل و الرحمة؟ إن قلبي يتقطّع لما يجري أكثر منك لأنني أشعر بهذا و أتفاعل معه من خلال الكلمة و التي هي خير تعبير عن ما يحسّ به المرء. و في الختام أتوجه إلى جميع شهدائنا بالرحمة و نأمل أن تشرق شمس الحرية في سورية. ثم إن لكل شخص رأيه أخي يوسف في التعبير عما يريد و ما قصيدتي هذه سوى تناولي لواحد من جوانب الحياة ألا و هو الجمال فالحياة هي بكلها مجمل حالات منها المحبة و الخير و السلام و العدل و كذلك الإحساس بالجمال الذي خلقه الرب. و التغنّي بكلّ صفات الجمال سواء أكانت في أنثى أم في سماء أم في نهر يجري أم في وردة عطرة أم أم أم. لقد أثارني ردّك و تمالكت أعصابي كثيرا, لكونك حاولت في مرة سابقة و على الفيسبوك استفزازي و من هنا شعرت و كأنك تريد إشعاري بأني مقصّر فيما يجري من أحداث و لا همّ أو هدف لي سوى وصف جمال هيفاء وهبي و غيرها. لا أعتقد بأن شاعرا في وقتنا الحاضر تناول مجمل هذه الهموم و ما يجري بالغزارة و الكيفية التي تناولتها. ليكن حكمك عادلا يا صديقي فأنا غير مقصّر البتّة في مواكبة ما يجري على الساحة العالمية و العربية و خاصة في بلدي سورية و التي أحبها ربما أكثر منك, فأنت زرتها أكثر من مرة فيما أنا لم و لا أتمكن من زيارتها للخطر الذي أحسه على حياتي. من حقي أن أزور وطني و لانعدام العدل و الحق و السلام و القانون و النظام و الحريات في سورية فإني مثلي مثل مئات الآلاف لا يستطيعون زيارة سورية مكان ولادتهم و ذكرياتهم أليس هذا مؤلما يا أستاذ يوسف؟ كلّ الأمور في سورية تجري لغاية هذا اليوم خلاف المنطق و القانون و الحقّ و هناك فئة تتحكّم في البشر و الحجر. أتمنى أن تكون وصلتك الفكرة و مع خالص محبتي و تقديري. التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 24-04-2011 الساعة 08:18 AM |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|