![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
رصاصة الرحمة المنتظرة ما ينقصها لتكون جميلة ، علمت انها قبيحة بالحياة والحياة رديئة بها، القلب حائر ؟ ماذا يريد ؟ اكيد موته ؟ يسالني طيف مثلي لم تكتبين هذا الوجع؟ اني اطرد المسوخ حين تعانق القلم، اني اطرد المسوخ حين تعانق القلم .
حين كنت طفلة كنت اجلس وحيدة في ركن من المدرسة اتامل عشبا او قطة صغيرة في الفناء الكبير كان مقفرا و غير منظم لكني كنت اسرح بعيني لابعد نقطة ظهري مدار للاخرين كانني حنظلة نعم انني حنظلة فكيف ادير وجهي للعالم وقد علموني ان اطعن الف مرة وبكل برود في ظهري ،فصرت اهبهم اياه للعبة الرولاد الروسية فهل من رصاصة؟ وهل من يجيد الرماية؟ فقط ممنوع للهواة افضل ان يكون موتي نهائيا تلك شروط المسابقةن موت قادم يعشق الامكنة ن يشتم رائحتي ياتيني على صورة صوت دخلني ذات ليلة قدسني ثم رحل نحو الحزن الاكبر ، تراني قاتل ام جلاد ام قتيل؟ كلانا قاتل وقتيل. طوبى للغرباء.
__________________
على الارض السلام وللناس المسرة |
#2
|
|||
|
|||
![]()
ما زالت تجلس عل نفس الكرسي كل ليلة، تعب الكرسي مل ولم تمل نفس الضوء القوي الذي كان عليها ان تغيره منذ مدة، مازال يجعل راسها ينفجر الما وذات الاصابع تمسك القلم لتنسكب الما علها تتحرر منه، كانت مثقلة بالجراح وضعت يدها تحت وجهها علها تدعمه كي لا تسقط نحو الهاوية كانت عينها اليسار ترف بسرعة و كانها تتوقع شيئا ما سيحدث صدرها سينفجر بدات تتثائب علها تخرج بعد حزنها حينا وتخج تنهيدة بحجم الكون لكن هيهات تحررها من الحزن يجب ان تبوح لتتحرر من ثقلها، حملت السماعة بتثاقل ردت على الهاتف كان صديقا ......... يتبع
__________________
على الارض السلام وللناس المسرة |
#3
|
|||
|
|||
![]()
كم ادمنت الهلوسة والاسئلة المفتوحة كنوافذ توصل نحو ابرد نقطة في الكون ونحو الصقيع ،كان قلبها باردا الا حين صار هنا علمت ان نوره يفوق كل شيء ، طهره قدسها حين ، فدمرته احيان. لم هذا الرابط الغريب بينهما؟ لم هذا المد والجزر الرهيبان؟ ولم؟ ولم؟ الاف الاسئلة هي ذاتها لا تدري
__________________
على الارض السلام وللناس المسرة |
#4
|
|||
|
|||
![]()
لي ان اكون غير جرح مهلهل الهوية؟ انكرتني كل العناوين فهجرت خارطتي نحو ابعد نقطة للعدم، كانت اياد اظنها صديقة حبيبة ربما ضمتني، لن انكر انها اخذت بعضا من شوقي من وقتي من حزني من فرحي ،واهدتني احسن خنجرا في الخاصرة، انا لي صوت اخر ولون اخر وبوح اخر في زمن الصمت السرمدي، وانا لي نور يلعن ظلمتي ،سأمر في صمت وارحل .......ساهاجر نحو ابعد نقطة جوع في جسدي واكل ما تبقى من وله لامشي به واسير في صحراء روحي علني انتشي ببعض سرابن او اشفي غليلي بالغياب ، ام امتطي اجمل سحابة لتمطرني شوقا وحنينا وجنونا حينا، و بكاء احيانن عيناي واد مهجور و سراج الليل سرق مني اخر ما عندي من سناء لاكون الظلمة المطلقة واكون الكهف المهجرفمن تراه سيدخلني ليرحل في النسيان ، او ليمجد ويصير سيد الازمان؟
__________________
على الارض السلام وللناس المسرة |
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
من وحي أنثى
في حنايانا شجونٌ منها أحزانٌ تبوحُ منها أشواقٌ تعاني و ابتهالاتٌ تسوحُ. كلّنا في الكونِ فينا من معاناةٍ تنوحُ كم بكينا, كم ضحكنا أدركَ الأفراحَ نوحُ. أيّ هجرٍ كان ذاكَ؟ أيّ صبرٍ يا جروحُ؟ قد غرقنا في حياةٍ لا نجاةٌ لا طموحُ غرّنا شوقُ انتماءٍ زادنا قهراً يطيحُ بالذي فينا, و فينا من أمانينا جروحُ. آهِ يا نسيانُ كنْ لي بعضَ عونٍ يستبيحُ عزلتي, صمتي, جموحي لم يعد عندي جموحُ! غرّدي (أولغا) بشدوٍ في صحارانا يصيحُ قسوةُ الأيّامِ فيها إنّما هجرٌ قبيحُ أنعشينا أختَ حرفٍ صوتُكِ فيه المريحُ أطربينا بانتفاضٍ كلُّ ما فيه صريحُ إنّه (وحيٌ لأنثى) و الذي فيه مليحُ! |
#6
|
|||
|
|||
![]()
طابت القراءة معك ياغاليتنا أولغا قلمك
سحره متميز ..أحاسيس رومانسية تحصل كثيرا في الواقع .. وصور جميلة تنثريها على قوالب أفكارك النيرة .. دمت بصحة وعافية والرب يوفقك .. |
#7
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اقتباس:
البهية سميرة ماذا اقول الا ما اجمل مرورك كل مرة تمرين كنجمة بهية تنير ظلمتنا شكرا لانك بهكذا روعة
__________________
على الارض السلام وللناس المسرة |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وسفينة الرب........ ما عادت تنقذ جحافل الخائفين ، حملنا من كل قبح زوجين من وهمنا زوجين من جرحنا كل العشائر ما كان المركب السماوي ليزرعنا الا نباتا عليقا كم كان طمعنا مرا...... ونحن نشرب ذواتنا خزيا كم كان طعمنا مرا والراحلون كانوا بهائنا فقتلنا اخر معاقل الحياة فينا بالرحيل كيف لعشتار ارتداد الياسمين بؤسا؟ وجلجامش مصلوب بين بوح لا ياتي وشوق لا يزال......... تشرنقت بجرحي وانكمشت رسمت من قلبي الف جرح وشربت من بوحي ارجوانية الكلام كم نزفت حرفا ضائعا ...حرفا حائرا وحرف هاربا حد الجنون سكنت احجية الغياب وفككت نفسي لاجدني انثى غريبة حد التكور كقنفذ..... انتظر كل الهلاكات الاكيدة كان قلبي مبللا به شربته سما وعشقا وانتشيت لاجد بعد مرور الغياب اني نفسي كنت اسبي قيدتني بين لهفتي على طريق تؤدي لهم قبلت حتى العتبات الاكثر قداسة غرت منها كانثى لعينة كيف لارض ان تعاقر كل ليلة وكل يوم صدى خطاه؟ وتشربه فرحا ونشوة؟ ...... و هو يعاشر تربتها الشقية وانا يسكنني الجمود والانتظار وانا يسكنني الجحود والانكسار تشتاقه حتى الاغاني
__________________
على الارض السلام وللناس المسرة |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|