|
Arabic keyboard |
|
|
|
#1
25-10-2007, 03:41 PM
|
|||
|
|||
لي ان اكون غير جرح مهلهل الهوية؟ انكرتني كل العناوين فهجرت خارطتي نحو ابعد نقطة للعدم، كانت اياد اظنها صديقة حبيبة ربما ضمتني، لن انكر انها اخذت بعضا من شوقي من وقتي من حزني من فرحي ،واهدتني احسن خنجرا في الخاصرة، انا لي صوت اخر ولون اخر وبوح اخر في زمن الصمت السرمدي، وانا لي نور يلعن ظلمتي ،سأمر في صمت وارحل .......ساهاجر نحو ابعد نقطة جوع في جسدي واكل ما تبقى من وله لامشي به واسير في صحراء روحي علني انتشي ببعض سرابن او اشفي غليلي بالغياب ، ام امتطي اجمل سحابة لتمطرني شوقا وحنينا وجنونا حينا، و بكاء احيانن عيناي واد مهجور و سراج الليل سرق مني اخر ما عندي من سناء لاكون الظلمة المطلقة واكون الكهف المهجرفمن تراه سيدخلني ليرحل في النسيان ، او ليمجد ويصير سيد الازمان؟
__________________
على الارض السلام وللناس المسرة 
|
|
#2
25-10-2007, 07:06 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
اقتباس:
من وحي أنثى
في حنايانا شجونٌ منها أحزانٌ تبوحُ منها أشواقٌ تعاني و ابتهالاتٌ تسوحُ. كلّنا في الكونِ فينا من معاناةٍ تنوحُ كم بكينا, كم ضحكنا أدركَ الأفراحَ نوحُ. أيّ هجرٍ كان ذاكَ؟ أيّ صبرٍ يا جروحُ؟ قد غرقنا في حياةٍ لا نجاةٌ لا طموحُ غرّنا شوقُ انتماءٍ زادنا قهراً يطيحُ بالذي فينا, و فينا من أمانينا جروحُ. آهِ يا نسيانُ كنْ لي بعضَ عونٍ يستبيحُ عزلتي, صمتي, جموحي لم يعد عندي جموحُ! غرّدي (أولغا) بشدوٍ في صحارانا يصيحُ قسوةُ الأيّامِ فيها إنّما هجرٌ قبيحُ أنعشينا أختَ حرفٍ صوتُكِ فيه المريحُ أطربينا بانتفاضٍ كلُّ ما فيه صريحُ إنّه (وحيٌ لأنثى) و الذي فيه مليحُ!
|
|
#3
25-10-2007, 09:58 PM
|
|||
|
|||
|
طابت القراءة معك ياغاليتنا أولغا قلمك
سحره متميز ..أحاسيس رومانسية تحصل كثيرا في الواقع .. وصور جميلة تنثريها على قوالب أفكارك النيرة .. دمت بصحة وعافية والرب يوفقك ..
|
|
#4
26-10-2007, 02:23 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
اقتباس:
البهية سميرة ماذا اقول الا ما اجمل مرورك كل مرة تمرين كنجمة بهية تنير ظلمتنا شكرا لانك بهكذا روعة
__________________
على الارض السلام وللناس المسرة
|
|
#5
26-10-2007, 02:48 PM
|
||||
|
||||
|
كم كان طعمنا مرا والراحلون كانوا بهائنا
فقتلنا اخر معاقل الحياة فينا بالرحيل كيف لعشتار ارتداد الياسمين بؤسا؟ وجلجامش مصلوب بين بوح لا ياتي وشوق لا يزال......... سطور تنزف دمها جريحة تأن وتتوجع
كلمات صارخة غاضبة ثائرة قصيدة عذبة تقشعر لها الابدان اختي اولغا يا نغمة تترنم على مسمعنا فتحيي القلوب وتنعشها دمت يا غالية ودامت قريحتك الادبية وروحك الطيبة محبتي 
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
|
#6
26-10-2007, 03:03 PM
|
|||
|
|||
|
جورجيت بهيتي دمت جمالا لا يضاهى .
اماه كنت نجمة سخطني من بوح رحيله الدائم وانطفئت واشعلني ببعض من كلم، قال سبحاني شوقا اجحديني يا ابنة الدم المصادر في الحكايات القديمة يا شوق انثى للجنون ان كان صوتي، اصمتي دهرا واعلمي ان صوتك صداي لا اكثر، يا صورتي حين خلقتك من بعض من حنين ،وشعلة نار صهرت طيني بناري لتشتعلي شوقا ونشوة، حين تخالجك ظنون انني فتحت عيني وقلت احبك، اني لعنتك يا امراة، هكذا كان بوح الدينكيشوت الحزين ، هكذا كان بوح الياسمين انكماش الانثى ، وانحسار النور في بوثقة اليقين، تعلمت ان اكون ظلاما مطلق لاخفي شوقي عن عيون العابرين على جراحي، تسرمدت بوجدي و سكنني ارقي السرمدي ، من المالح في عين ولدت لاكون دمعة لا تسافر الا اليهم ،ركبت عيوني مركبا وشطرتني كانت قبلة الهواء القوية، حين اخترق تيمات حفيد قلبي جرحي ليكون الجرح اعمق ، ادركت ان قدري انطفاء حد الانتشاء بكاء و رحيل، تشتت و تناثرت اجزائي ليتسمم البوح في دمي ، سبحان هذا العشق وسبحان الرحيل الدائم حين يقتلني الف دهر ليكرر اسطورة الدم من اوروك، توبة عشتار من اينانا من دم دموزي من رعى قلبي وشوقي ليتحول حينا لتموز لتزهر الزهور في قلب اليباب، وليكون جلجامش لتكون قداسة ابن الانسان على رؤوس التائهين، الجاحدين قدر النرجسة المسماة حبيبي
__________________
على الارض السلام وللناس المسرة
|
|
#7
26-10-2007, 03:11 PM
|
|||
|
|||
|
ما انا الا اغنية حزينة تشكلت خوفي وتشكلتني مرارة الانتظار ، انكرت راسي وكل الوعود المستباحة صنعت من قلبي كعكة واكلت كل اطراف لساني ،كي يصمت قلبي عن البوح وغلبني صوت الهاربين الى عروقي، وكنت غولا يسخطني كل ليلة لاتحول الى نار او هيول او اي غيمة او قطرة ندى او اكون نهرا للجحيم ، لاصهرهم شوقا يمتد نحو جليد اسموه قلوبهم ما اشقاني بي وما اشقاني بهم
اعذر بوحي الحزين يا بهاء الله وسر الياسمين
__________________
على الارض السلام وللناس المسرة
|
|
#8
26-10-2007, 02:12 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
وسفينة الرب........ ما عادت تنقذ جحافل الخائفين ، حملنا من كل قبح زوجين من وهمنا زوجين من جرحنا كل العشائر ما كان المركب السماوي ليزرعنا الا نباتا عليقا كم كان طمعنا مرا...... ونحن نشرب ذواتنا خزيا كم كان طعمنا مرا والراحلون كانوا بهائنا فقتلنا اخر معاقل الحياة فينا بالرحيل كيف لعشتار ارتداد الياسمين بؤسا؟ وجلجامش مصلوب بين بوح لا ياتي وشوق لا يزال......... تشرنقت بجرحي وانكمشت رسمت من قلبي الف جرح وشربت من بوحي ارجوانية الكلام كم نزفت حرفا ضائعا ...حرفا حائرا وحرف هاربا حد الجنون سكنت احجية الغياب وفككت نفسي لاجدني انثى غريبة حد التكور كقنفذ..... انتظر كل الهلاكات الاكيدة كان قلبي مبللا به شربته سما وعشقا وانتشيت لاجد بعد مرور الغياب اني نفسي كنت اسبي قيدتني بين لهفتي على طريق تؤدي لهم قبلت حتى العتبات الاكثر قداسة غرت منها كانثى لعينة كيف لارض ان تعاقر كل ليلة وكل يوم صدى خطاه؟ وتشربه فرحا ونشوة؟ ...... و هو يعاشر تربتها الشقية وانا يسكنني الجمود والانتظار وانا يسكنني الجحود والانكسار تشتاقه حتى الاغاني
__________________
على الارض السلام وللناس المسرة
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض المتطور
