شوقٌ إلى عيون أطفالي. شعر منثور لفؤاد زاديكه

[fouadzadieke]

يا أولادي...
أولادَ العالمِ المنفتحِ
أزهارَ الحياةِ المتفتحةِ
بعطورها المنوّعةِ
بأصنافها البارعةِ
بتألقها المُفرِح
حتى تُدخلَ إلى قلبي
إلى قلبِ الحياةِ
إلى قلبِ السّلام
إلى قلبِ العالم
يبدع القلم وهو مزهوا بين يديك الماهرتين فترسمان
كل أصناف الجمال ومعانيه
الرب يفرحك بأولادك ويفرح كل الأحبة بأبنائهم وبناتهم ...
تسلم ايديك ياغالي .

أشكر مرورك يا حبيبة قلبي أم نبيل إن أطفالنا هم جمال الكون في عيوننا و بهجة السعادة في نفوسنا شأننا شأن كل الآباء و الأمهات ال>ين وهبوا الحياة من أعمارهم أعمارا جديدة تتمثل في إمداد الحياة و مدها بأسباب العطاء الجميل. الرب يباركك يا غاليتي و مرورك و تشجيعك له معنى و تأثير عميق على روحي و نفسي و قلبي و فكري.

[وديع القس]

و الصّلاةِ
من أجلكم
و من أجلِ
جميعِ أطفالِ العالم
لتعيشوا جميعاً
بسلام الرب
و سلامةِ الحياة!


سلمت يمينك أيها المبدع الكبير يا أبا نبيل ..
وهل هناك قول ٌ اعظم من ربّ الأرباب وملك الملوك قائلا ً : ( دعو الأطفال يأتون َ إليّ لأنّ لمثل هؤلاء ملكوت السموات )
وهل هناك أعظم من قوله أيضا : -إن لم ترجعوا مثل هؤلاء الأطفال أنقياء القلوب لن تدخلوا ملكوت السموات 0
أجل أيها الإنسان المبدع بإنسانيته من الفؤاد والقلب والروح ..
زهور الحياة أطفالنا .. والبيت الذي لا طفل فيه يبدو فارغا ً من الضحك والفرح والسعادة .
سئل حكيم :
أيّ ولد ٍ أحبّ إليك ..؟ أجاب : صغيرهم حتى يكبر .. ومريضهم حتى يبرأ ويشفى ..وغائبهم حتى يحضر .
أجل يجب علينا كآباء : أن نعلّمهم ونعلّمهم السبيل المستقيم ولتكون البراءة ملتصقة بهم ليتّسموا بالفضائل وليكونوا لنا شمعة مضيئة في المستقبل ملتهبة بنار المحبة والصدق والإيمان 0
باركك الرب أخي فؤاد وروح الرب تغمرك بحنان الله والأمّ والزوجة والأولاد والأصدقاء وكلّ القرّاء ..! لما تغنينا من مكتبتك المتنقلة من روائع الفكر والإبداع 0

[fouadzadieke]

و الصّلاةِ
من أجلكم
و من أجلِ
جميعِ أطفالِ العالم
لتعيشوا جميعاً
بسلام الرب
و سلامةِ الحياة!


سلمت يمينك أيها المبدع الكبير يا أبا نبيل ..
وهل هناك قول ٌ اعظم من ربّ الأرباب وملك الملوك قائلا ً : ( دعو الأطفال يأتون َ إليّ لأنّ لمثل هؤلاء ملكوت السموات )
وهل هناك أعظم من قوله أيضا : -إن لم ترجعوا مثل هؤلاء الأطفال أنقياء القلوب لن تدخلوا ملكوت السموات 0
أجل أيها الإنسان المبدع بإنسانيته من الفؤاد والقلب والروح ..
زهور الحياة أطفالنا .. والبيت الذي لا طفل فيه يبدو فارغا ً من الضحك والفرح والسعادة .
سئل حكيم :
أيّ ولد ٍ أحبّ إليك ..؟ أجاب : صغيرهم حتى يكبر .. ومريضهم حتى يبرأ ويشفى ..وغائبهم حتى يحضر .
أجل يجب علينا كآباء : أن نعلّمهم ونعلّمهم السبيل المستقيم ولتكون البراءة ملتصقة بهم ليتّسموا بالفضائل وليكونوا لنا شمعة مضيئة في المستقبل ملتهبة بنار المحبة والصدق والإيمان 0
باركك الرب أخي فؤاد وروح الرب تغمرك بحنان الله والأمّ والزوجة والأولاد والأصدقاء وكلّ القرّاء ..! لما تغنينا من مكتبتك المتنقلة من روائع الفكر والإبداع 0

كلما أشاء التوقف على شاطيء بحر من بحور إبداعك فأن< نشوةً غامرة تأخ>ني إلى عالم جميل و أن< شعوراً بالغبطة يمتلك روحي و نفسي و يتركني أسير ه>ا التألق و الإبداع. أشكر لك ه>ه العطور التي تفوح بعبير المحبة و ه>ه الأنوار البهية التي تبدد ظلمة الجهل. بورك فيك أيها الكبير فردودك تشفي الغليل و كلامك الجميل ينعش النفس و القلب. ليحفظ الرب أبناءنا من كل مكروه آمين.