![]()  | 
	Arabic keyboard | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 تَبَاكِي العَرَبِ 
		الشاعر السوري فؤاد زاديكى تَبَاكَوا أيُّها العَرَبُ ... على (غَزَّةْ) و اِنْتَحِبُوا جَزَاءُ الطّيشِ عاقِبةٌ ... وَ ذا جِدٌّ و ما لَعِبُ (حَمَاسٌ) في مُواجهةّ ... هِيَ السّاحاتُ تَلْتَهِبُ لقد صارتْ لِفاجِعَةٍ ... و بُؤسٍ ما بِهِ أرَبُ فهلْ كانتْ على خَبَرٍ ... و عِلْمٍ انْ سَيَنْقَلِبُ عَلَيها السِّحرُ؟ ساحِرُها ... غَبِيٌّ ليسَ يَحتَسِبُ لِمَا آتٍ بِزلزالٍ ... على أعقابِهِ خَرِبُ تَبَاهَتْ بالذي فَعَلَتْ ... و لكنْ ما الذي يَجِبُ؟ بِناياتٌ قَدِ انْسَحَقَتْ ... و منها ناسُها هَرَبُوا لأنَّ الموتَ مُنتَظِرٌ ... على مَن يُؤخَذُ العَتَبُ؟ ضحايا غزوةٍ وَقَعَتْ ... و ما ذَنْبًا هُمُ ارْتَكَبُوا دمارٌ هائلْ. خَطِرٌ ... لهُ الإحساسُ يَرْتَعِبُ.  | 
![]()  | 
	
	
| مواقع النشر (المفضلة) | 
		
  | 
	
		
  |