![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() رُؤيةُ الحُبِّ
الشاعر السوري فؤاد زاديكى رَأيتُ الحُبَّ في عَيْنَيكِ جَهْرَا ... و إنْ أخْفَيْتِهِ, أضمَرْتِ سِرَّا شُعُورُ القلبِ في نَبْضٍ رَشيقٍ ... سَيَأتِي كاشِفًا سِرًّا و سِتْرَا لأنّ الصِّدقَ إيعَازٌ أكِيدٌ ... و هذا ما سَيَقضِي مِنْهُ أمْرَا بِعَيْنَي شاعِرٍ أجتازُ أفْقًا ... فَتَحْلُو صُورةٌ, تَزْدَادُ سِحْرَا قَصِيدَ العِشقِ أتلُوهُ صَلاةً ... بِنَجْوَى الرُّوحِ, كَم أغرَى و أثْرَى خُذِينِي في رِحَابِ الحِضْنِ ضَمًّا ... بِوَصلٍ مُمْتِعٍ, يَنْهَلُّ نَهْرَا لِيَسقِي روضتِي, يأتِي بِطَلقٍ ... فَنَبْضُ القلبِ مُحتاجٌ لِمَجْرَى بِهَذَا نَنْتَشِي, لا هَمَّ يَبْقَى ... و لا نَبْقَى لِذَاكَ الخَوفِ أسْرَى |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|