![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() الرِّفقةُ الحبيبةُ
الشاعر السوري فؤاد زاديكى أزالتْ رِفقةٌ عنكَ الصُّدودَا ... و دامتْ تمنحُ الحُبَّ الوُجُودَا فَكُنْ يا أيُّها السّاعي إلَيهَا ... قَريبًا مِنْ أمانٍ لا بَعِيدَا لأنّ الحُبَّ إحساسٌ جميلٌ ... عطاءٌ نادِرٌ, يحلُو فَرِيدَا أعانتْ رِفقتي أجواءَ بُؤسٍ ... أعادتْ أمنياتٍ كَي تَجُودَا بِما في رُوحِها مِنْ هَدْهَدَاتٍ ... على بَذْلٍ نُوَافِيهِ جُهُودَا على أطيافِ أحلامِ الأماني ... حَمَلْنَا رايةً أعلَتْ بُنُودَا تُحِيلُ اليأسَ و الأحزانَ دومًا ... إلى ما يخلقُ الوجهَ السَّعِيدَا شَعَرتُ الدِّفءَ يسري, حينَ لانتْ ... أزالَتْ عن أحاسيسِي بُرُودَا تَجَلَّتْ صُورةً, زادَتْ بَهَاءً ... كَأنّ المجدَ قد نَالَ الخُلُودَا التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 28-01-2025 الساعة 11:12 AM |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|