![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() فُصُولُ العُمرِ بقلم: فؤاد زاديكي يُمكنُ استخدامُ "صيف العمر" بنفسِ الطّريقةِ، التي نَستخدمُ بها "ربيع العمر" و "خريف العمر" و "شتاء العمر" لوصفِ مراحلِ الحياةِ المختلفةٍ. ربيعُ العمرِ: يرمزُ إلى الشّبابِ، البداياتِ، و النّشاطِ و الحيويّةِ. صيفُ العمرِ: يُمكنً أن يرمزُ إلى قمّةِ النّضجِ و القوّةِ و العطاءِ، حيثُ يكونُ الإنسانُ في أوجِ طاقتِهِ و إنجازاتِهِ. خَريفُ العُمرِ: يُشيرُ إلى المرحلةِ، التي تبدأ فيها الحكمةُ مع بدايةِ الانحدارِ التّدريجيّ للقوّةِ، لكنّهُ لا يعني الشّيخوخةَ الكاملةَ. شِتاءٌ العُمرِ: عادةً ما يرمزُ إلى مرحلةِ الشُيخوخةِ و الاقترابِ من نهايةِ الحياةِ، حيثُ يضعفُ الجسدُ، لكنْ قد تَتجلّى الحِكمةُ. إذن، إذا كانَ الرّبيعُ بدايةَ العُمرِ، و الخريفُ مقدّمةً للشّيخوخةِ، و الشّتاءُ نِهايةَ المشوارِ، فإنّ الصَّيفَ هو ذُروةُ الحَياةِ و النُّضجِ. التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 06-03-2025 الساعة 07:01 AM |
#2
|
||||
|
||||
![]() رنا عبد الله أشكركم من كل قلبي الأستاذة رنا عبد الله لجهودك الرائعة في التوثيق و الشكر موصول للاستاذ القدير عمر طه اسماعيل و ملتقى ضفاف الرافدين لتوثيق نصي فُصُول العمر https://moltk.wordpress.com/2025/03/...SPqa-j_v62unag |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|